كنتي لي زهره ريحان في صحراء قاحلة
ليس بها زرعا ولا ماء
كنتي شمسي في ظلمات الليل وكنت لكي
الحبيب ورب السماء
هو انا نفس الشخص المتيم بك في الماضي
ولكن اصابي الداء
فظلم الحبيب للحبيب و عدم التقدير
واعتبره انا غباء
الم تنتهي عما فعلت و تفعالنه كل يوم
فليس من شيم الذكاء
تبتغي غير قلبي قبلتا و تنتهي عني واعتزل
سحرك سحر الأغواء
فيكفيني صورتك القديمة التي انظر لها داخلي
كانت اجمل ورب السماء